ـ {ما ضل صاحبكم وما غوى}(النجم:2): زكى الله عز وجل نبيه في عقله وأثنى عليه فقال: {ما ضل صاحبكم وما غوى}، قال ابن كثير: "الغي ضد الرشد أي ما صار غاويا. وقيل: أي ما تكلم بالباطل"، وقال: "معلوم لكل ذي لب (عقل سليم) أن محمدا صلى الله تعالى عليه وسلم من أعقل خلق الله تعالي، بل أعقلهم وأكملهم على الإطلاق
|